يوم سوري بين الاضطراب الأمني والضغوط الاقتصادية

يوم سوري بين الاضطراب الأمني والضغوط الاقتصادية

🔹 يوم سوري متقلب بين الاضطراب الأمني والضغوط الاقتصادية

دمشق تؤكد «الاستقرار النسبي» في ظل تحديات ميدانية واقتصادية
التاريخ: الأحد، 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2025
إعداد: فريق “سوريا الغد”

📊 ملخص التقرير المصوّر

شهدت الساحة السورية يومًا حافلًا بالتحولات الميدانية والأمنية والاقتصادية، حيث تداخلت تصريحات رسمية تؤكد على “الاستقرار الأمني المقبول” مع وقائع ميدانية تعكس هشاشة هذا الاستقرار في عدد من المناطق، خصوصًا في ريف دمشق وحلب والبوكمال.

🔸
توتر أمني في وادي بردى مع اقتحام قوات الأمن ووقوع انتهاكات
🔸
4 عمليات اغتيال في حلب وانفجارات في البوكمال
🔸
إغلاق مؤسسة حجار الصناعية وتسريح 360 عاملًا بسبب رفع أسعار الكهرباء
🔸
عودة أكثر من 550 ألف سوري ضمن برنامج “العودة الطوعية”
🛡️ الأوضاع الأمنية حسب المنطقة
💼 التأثير الاقتصادي
📈 مؤشرات الاستقرار
🧩 تحليل التناقض بين الخطاب والواقع

تم إنشاء هذا الرسم البياني بناءً على تقرير “سوريا الغد” ليوم 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2025

جميع البيانات مستمدة من التقرير الأصلي وقد تم تمثيلها بيانياً لتسهيل الفهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *