سوريا في آب 2025 – ديناميات العنف الأهلي وتآكل الروابط المجتمعية
71إجمالي القتلى
4أطفال
32طائفي
تحوّل الصراع إلى عنف منخفض الكثافة: اغتيالات وتصفيات وانتقائية على أسس طائفية/سياسية، في ظلّ ضعف الردع القضائي واستمرار الإفلات من العقاب.
الحصيلة الشهرية
الحوادث تتركز في التصفية والاغتيال والخطف والإعدام الميداني.
البعد الطائفي
الانتماء الطائفي يُستَخدم كمُسوّغ للثأر والتصفية السياسية، ما يعمّق دورة الانتقام.
جغرافيا العنف
مناطق مختلطة قرب تماس قديم (حمص/حماة) شهدت اقتحامات وقتل داخل منازل.
أنماط العنف
- استهدافات منظّمة: اغتيال قياديين سابقين (دفاع وطني/الفرقة 25)، استدراج ثم تصفية.
- فوضى منفلتة: إطلاق نار عشوائي، قنابل يدوية في أحياء سكنية.
- سوق مفتوحة للعنف: ميليشيات وعصابات تستغل الانفلات الأمني لأهداف انتقامية/مادية.
الأثر على النسيج والسيناريوهات
- تعميق الانقسام العمودي، وتراجع الثقة بين المكونات.
- حوادث مضاعِفة للأثر: قتل أطفال، تمثيل بالجثث، استهداف شخصيات دينية/اجتماعية.
- سيناريوهات:
- انزلاق أعمق لصراع أهلي مع إعادة تشكّل خطوط تماس.
- احتواء محدود عبر وساطات محلية ودعم دولي لضبط السلاح وإصلاح الأمن.
- المرجّح: الميل للسيناريو الأول مع غياب الإرادة المركزية.
البعد الإقليمي والدولي
- تصفية نفوذ النظام السابق عبر استهدافات لشخصيات مرتبطة بأجهزة سابقة.
- استخدام الاغتيالات الطائفية لزعزعة مناطق خصوم سياسيين/عسكريين.
- إضعاف موقف سوريا تفاوضيًا وفي مسار إعادة الإعمار.