تأكيد وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين على أن استقرار سوريا “مصلحة عراقية مباشرة”، مع استمرار المخاوف الأمنية بشأن الحدود الممتدة والنشاط الإرهابي في الشمال الشرقي السوري.

واشنطن لا تزال تتعامل بحذر مع الحكومة الانتقالية وتستمر في دعم “قسد” للسيطرة على سجون ومخيمات داعش، مما يعكس ازدواجية أمنية في الشرق السوري.

تحذيرات من انفجار التوترات الطائفية والعرقية مع غياب عملية عدالة انتقالية حقيقية، مما يهدد النسيج الاجتماعي ويغذي خطاب الانتقام المتبادل.

أنقرة تخطط لتزويد سوريا بمعدات عسكرية ضمن صفقة تسمح لها باستهداف المسلحين الأكراد، في محاولة لإعادة تدوير النفوذ شمالي سوريا.